تخطت البارحة صفحة الفايسبوك للموقع الالكتروني
" صوت سطيف " بامتياز عتبة 50 الف معجب ، و وسط الكثير من الفرحة
العارمة وثقل المسؤولية اتجاه من وضعوا ثقتهم في طاقم موقع أنشئ لتفعيل التواصل
الحقيقي بين المواطن والمسؤول ، وبين المواطنين حول القضايا التي تهمهم و الكيفيات
المناسبة للنهوض بإطارهم الحياتي اليومي.
موقع أنشئ لنقل انشغالات وهموم الغلابى عبر ربوع الولاية بنبرة الحسرة تارة والانتقاد اللاذع تارة اخرى لما بلغت اليه الامور من التسيب و تفشي الفساد الذي لا يمكن لأي كان تجاهله ، و التجاوزات والانحرافات الخطيرة في معالجة الكثير من قضايا المواطنين باستخفاف على اكثر من مستوى وفي جل القطاعات .
رغم المضايقات الكثيرة والمتعمدة ، والاقصاء الذي حاول القائمون على خلية الاعلام بالولاية تنفيذه من خلال شطب اسماء طاقم "صوت سطيف" من قائمة المراسلين التي تتفنن في ارسال الدعوات التي عادة ما تنتهي بالزرد و التدليس لكسب ود ورضى الوالي و طاقم الهيئة التنفيذية و محاولة اقصائية منهم لأسماء هذا الطاقم الذي لم يقبل ركوب موجة المتاجرة بمعاناة المواطنين و لكن يعمل على نقلها بأمانة ، حيث تم فسح المجال بكل حرية للمواطنين للتعبير عن مكبوتاتهم و عوض الاستثمار في هذه التفاعلات و الاهتمام بما ينقله المواطنين عبر التعليقات الكثيرة ، إلا أن هذه الخلية حاولت بإيعاز من يقلقهم الخط الافتتاحي لموقع "صوت سطيف " تجاهل وجود الموقع والاستخفاف بمادته الاعلامية و هو ما زاد الطاقم عزما وتقربا اكثر من المواطن الذي يثق في مصداقية الموقع .
فالبريد الالكتروني الاحترافي أصبح يعج بالكثير من الرسائل الالكترونية المشفوعة بالوثائق والصور منها ما نشر في حينه ومنها ما هو مبرمج تدريجيا ومنها ما لا تتوفر فيه شروط النشر لأسباب تتعلق بحرية الاعلام و حرية النشر.
"صوت سطيف" منبر لكل من ذاقت به السبل ، او ملّ من كثرة التلاعب والتماطل وطول الانتظار لدى بعض الفئة القليلة من المراسلين المعروفين و الذين كشفناهم بالحجة و الدليل ، سطيف اصبحت فيها الندوات الصحفية بالمال، وتدخل هؤلاء حتى في قطع ارزاق المراسلين بحجة منح الاشهار ، ووصلت الامور الى حد البزنسة بالحالات الاجتماعية والدين .
"صوت سطيف "منبر اعلامي حر متفتح ، هدفه تكريس وتفعيل التواصل كأسلوب حضاري للرقي بالعلاقات الاجتماعية لما يخدم المجتمع بعيدا عن المساس بحرمة الاشخاص وحياتهم الخاصة ، الاحترافية والموضوعية خط احمر ، قوتنا في المعجبين بالصفحة والموقع الذين وصلنا الى عقولهم بقوة طرحنا وبساطة اسلوبنا وقبولنا الانتقادات والعمل بالصالح منها بدون عقدة الى غاية ان اصبحت الكثير من العناوين الصفراء تقتات من مجهودنا دون اي حياء . في الاخير مبروك لهذا الفعل التواصلي والفضاء الواسع لطرح الافكار ومناقشتها ونضرب لكم موعدا متجددا بخرجات اكثر مصداقية وباحترافية وموضوعية ، والشكر الموصول الى كل احرار الكلمة الطيبة والاقلام المدوية الحرة والنزيهة .
رئيس التحرير/ عبد الحميد لوعيل
موقع أنشئ لنقل انشغالات وهموم الغلابى عبر ربوع الولاية بنبرة الحسرة تارة والانتقاد اللاذع تارة اخرى لما بلغت اليه الامور من التسيب و تفشي الفساد الذي لا يمكن لأي كان تجاهله ، و التجاوزات والانحرافات الخطيرة في معالجة الكثير من قضايا المواطنين باستخفاف على اكثر من مستوى وفي جل القطاعات .
رغم المضايقات الكثيرة والمتعمدة ، والاقصاء الذي حاول القائمون على خلية الاعلام بالولاية تنفيذه من خلال شطب اسماء طاقم "صوت سطيف" من قائمة المراسلين التي تتفنن في ارسال الدعوات التي عادة ما تنتهي بالزرد و التدليس لكسب ود ورضى الوالي و طاقم الهيئة التنفيذية و محاولة اقصائية منهم لأسماء هذا الطاقم الذي لم يقبل ركوب موجة المتاجرة بمعاناة المواطنين و لكن يعمل على نقلها بأمانة ، حيث تم فسح المجال بكل حرية للمواطنين للتعبير عن مكبوتاتهم و عوض الاستثمار في هذه التفاعلات و الاهتمام بما ينقله المواطنين عبر التعليقات الكثيرة ، إلا أن هذه الخلية حاولت بإيعاز من يقلقهم الخط الافتتاحي لموقع "صوت سطيف " تجاهل وجود الموقع والاستخفاف بمادته الاعلامية و هو ما زاد الطاقم عزما وتقربا اكثر من المواطن الذي يثق في مصداقية الموقع .
فالبريد الالكتروني الاحترافي أصبح يعج بالكثير من الرسائل الالكترونية المشفوعة بالوثائق والصور منها ما نشر في حينه ومنها ما هو مبرمج تدريجيا ومنها ما لا تتوفر فيه شروط النشر لأسباب تتعلق بحرية الاعلام و حرية النشر.
"صوت سطيف" منبر لكل من ذاقت به السبل ، او ملّ من كثرة التلاعب والتماطل وطول الانتظار لدى بعض الفئة القليلة من المراسلين المعروفين و الذين كشفناهم بالحجة و الدليل ، سطيف اصبحت فيها الندوات الصحفية بالمال، وتدخل هؤلاء حتى في قطع ارزاق المراسلين بحجة منح الاشهار ، ووصلت الامور الى حد البزنسة بالحالات الاجتماعية والدين .
"صوت سطيف "منبر اعلامي حر متفتح ، هدفه تكريس وتفعيل التواصل كأسلوب حضاري للرقي بالعلاقات الاجتماعية لما يخدم المجتمع بعيدا عن المساس بحرمة الاشخاص وحياتهم الخاصة ، الاحترافية والموضوعية خط احمر ، قوتنا في المعجبين بالصفحة والموقع الذين وصلنا الى عقولهم بقوة طرحنا وبساطة اسلوبنا وقبولنا الانتقادات والعمل بالصالح منها بدون عقدة الى غاية ان اصبحت الكثير من العناوين الصفراء تقتات من مجهودنا دون اي حياء . في الاخير مبروك لهذا الفعل التواصلي والفضاء الواسع لطرح الافكار ومناقشتها ونضرب لكم موعدا متجددا بخرجات اكثر مصداقية وباحترافية وموضوعية ، والشكر الموصول الى كل احرار الكلمة الطيبة والاقلام المدوية الحرة والنزيهة .